بيان

أسجل بكل إرتياح ما جاء به في مشروع تمهيدي لمراجعة الدستور

وفي مقدمته:

* فتاريخه الممتدة جذوره عبر آلاف السنين سلسلة متصلة الحلقات من الكفاح والجهاد، جعلت الجزائر دائما منبت الحرية، وأرضالعزة والكرامة.

وهذا أعتبره إسمنت وحدة الامة الجزائرية الواحدة الموحدة.

* من جهة ثانية إعتراف الدور التاريخي للجيش التحرير الوطني في الثورة الجزائرية المظفرة الخالدة.

* ثالثا: تكريس الوئام المدني المبارك كمبدأ في حل الفتن.

* رابعا:التمسك بالسيادة والاستقلال الوطنيين في إطار دولة ديمقراطية وجمهورية.

* خامسا: تكرّيس التداول الديمقراطي عن طريق انتخابات حرّة ونزيهة.

* سادسا: دستورية الفصل بين السلطات واستقلال العدالة.

* سابعا: ترقية العدالة الاجتماعية.

* القضاء على التفاوت الجهوي في التنمية.

* تشجيع بناء اقتصاد متنوع يثمّن قدرات البلد كلها، الطبيعية والبشرية والعلمية.

* ثامنا: تشجع الدولة الديمقراطية التساهمية على مستوى الجماعات المحلية.

* تاسعا: تحمي الدولة التراث الثقافي الوطني المادي وغير المادي وتعمل على الحفاظ عليه.

* عاشرا: تقوية مهام النائب.

تلكم انطباعاتي الأولية بعد القراءة الأولية لمشروع تمهيدي لمراجعة الدستور.

إمضاء: النائب قارة عمر بكير
عضو الأمانة الوطنية لحزب التجمع الوطني الديمقراطي